خطأ غير مقصود

إكتشفت عن طريق المصادفة أن بعض الصفحات المرفقة بالمواضيع لا يمكن فتحها بحجم مناسب بحيث يمكن قراءة المقالات .. فأعتذر عن هذا الخطأ و أرجو تنبيهى عن الصفحات التى لا يمكن فتحها حتى أقوم بإعادة التحميل مرة أخرى بشكل مناسب ..
و شكرا

الرسم على الألة الكاتبة

قبل الكمبيوتر جرافيك كانت هناك محاولات أخرى و الجميل أن المحاولة مصرية قام بها عازار أفندى

نحن مع عدد المصور رقم 414

البلاغ الصفحة الأخيرة

التلغرافات الخصوصية للبلاغ

واضح أن المقصود بالتلغرافات الخصوصية هى الأخبار التى يرسلها مراسلين الصحيفة و لو كان هذا صدقا فسيكون من الملفت حقا ان تكون لصحيفة حزبية كل أولئك المراسلين حول العالم ..

سنجد خبران عن غاندى و صيامه أو إضرابه عن الطعام و هو الحدث الذى كان يزلزل العالم على بساطته ..

كما أن هناك خبرا عن مناقشة الوحدة العراقية و من الواضح أن مشاكل الطائفية فى العراق عميقة الجذور ..

هناك خبرين عن حل الرايخستاج الألمانى و بعض التفاصيل عن تلك الزمة و التى تمهد لصعود هتلر ..

و خبر أخر عن الصراع اليابانى الصينى و إعتراف اليابان بحكومة منشوريا و التى إقتطعتها اليابان من الصين و نصبت عليها الإمبراطور الصينى السابق بو يي و الذى رويت قصته فى الفيلم الشهير الإمبراطور الأخير ..

أخبار و حوادث البلاغ

مجموعة من الأخبار المنوعة ... منها الطريف مثل إستقبال النحاس باشا لبعض الشخصيات بكازينو !!

و هناك خبر شراء ساعة لوضعها أعلى مبنى مصلحة البريد بالعتبة الخضراء و خبر إحتجاج الهنود المقيمين بمصر على الأوضاع الجارية فى الهند .

إعلانات البلاغ و ندوة إنحطاط المسرح المحلى

يوجد لدينا خبر عن ندوة إنحطاط المسرح المحلى و التى يلقيها إبراهيم المصرى أفندى ( ؟؟ ) و بضعة إعلانات . بالطبع تكمن قيمة الإعلانات أنها ستعكس لنا صورة جانب من الحياة فى مصر فى تلك الحقبة .

فى ذكرى الثورة العرابية ال 50

مثلما نشرت البلاغ مجموعة من المقالات بمناسبة 50 عاما على الإحتلال البريطانى لمصر .. نشرت مقالين مميزين عن الثورة العرابية

الأول مقتطفات من مذكرات عرابى .. أما الثانى و هو الأكثر تميزا لندرته فهو الحديث مع أحد الضباط المعاصرين لأحداث الثورة و إحتلال الإنجليز لمصر و هو الضابط قاسم بك الهلالى ..حيث يروى تفاصيل للأحداث من زاوية أخرى .. و حيث نرى بعض الأحداث الملفته مثل ذهابه للأسكندرية و تخفيه لمعرفة أحوال التحصينات و الذخيرة هناك بأمر من قائده الأمريكى !!!

ثم إشتراكه فى القتال مع أحمد عرابى فيما بعد و رؤيته لكيفية هزيمة الجيش المصرى امام الإنجليز ..

ثم سنجد صورة مرسومة تصور حريق قهوة سيمور .

بعد 50 عاما من الإحتلال ( أثر الإحتلال على الحياة النيابية فى مصر )

يعرض المقال هذه المرة لتاريخ الحياة النيابية فى مصر و تأثير الإحتلال عليها

بعد 50 عام من الإحتلال ( أثر الإحتلال فى حياة مصر الإقتصادية )

مقالة اليوم و المنشورة فى جريدة البلاغ فى الرابع عشرة من سبتمبر عام 1932 تتحدث عن تأثير الإحتلال على الإقتصاد و قد لا يتمتع المقال بدقة كافية و لكنه يعكس الرؤية الوطنية فى تلك الحقبة

بعد خمسين عاما من الإحتلال ( خدع السياسة الإنجليزية )

بعد إنتهاء الإحتلال البريطانى كان هناك من يؤمن ان أيام الإحتلال كانت أفضل و أكثر خيرا و عاد ذلك الصوت بعد عقود طويلة ليتردد ... و خاصة بعد الأزمات الصعبة التى كانت تعانى منها مصر و بعد شعور المصريين بفشل الحكومات المتوالية فى إدارة البلد ...

تطور هذا الشعور مؤخرا إلى تمنى ( و لو على سبيل السخرية ) بأن تعود أيام الإحتلال على يد الأمريكان و تزايد البعض فى تمنيهم إلى تمنى الإحتلال الإسرائيلى ...

و لكن لم يسأل أحد عن كيف كان يرى المصريون الإحتلال و هو جاثم على صدورهم ؟

سنرى عدة مقالات عن الإحتلال البريطانى بمناسبة مرور 50 عاما على الإحتلال البريطانى ..

المقالات منشورة فى جريدة البلاغ و التى أعتقد أنها جريدة وفدية و خاصة أن جملة سعد زغلول الشهيرة تتصدر الصحيفة ..




















فى  ترويسة  الصفحة الأخيرة  يمكن  ملاحظة  تاريخ  مصادرة و  أعادة  اصدار الصحيفة بأسماء  مختلفة

عدد البلاغ صادر فى 14 سبتمبر عام 1932