28 مايو 2009

زواج هيلاسيلاسى


إثيوبيا دولة هامة بالنسبة لمصر و منها أحد أهم منابع النيل ... ولا يجب أن نتجاهلها أو نكون غير مدركين لما يحدث فيها .. كما يجب أن تكون العلاقات معها قوية و مستمرة .....
الخبر المنشور فى العدد 413 من المصور كان فرصة لتذكر أثيوبيا

27 مايو 2009

الإصرار الألمانى


بعد شطب التعويضات من على ألمانيا بشكل لم تكن لتحلم به بدأت تبحث عن التسليح بشكل مواز لبقية دول أوربا !!! و برغم الإتفاقيات الموقعة لم يعدم الألمان حجة أو حيلة حتى يستردوا قدرتهم على التسليح بشكل قوى فى الوقت الذى كان يتم تدريب جنودهم على أسلحة من الخشب ....
نحن مع العدد 413


24 مايو 2009

وجه أخر للحياة الإجتماعية فى مصر



بعد عرضنا لخبر عن الدكتور مشرفة نعرض لجانب أخر من الحياة الإجتماعية فى مصر
نرى خبر عن مسابقة للجمال .. و سنلحظ أن الأسماء المطروحة هى إما لشخصيات مسيحية و بالطبع من الطبقة الثرية الأرستقراطية كما سنجد أسماء يبدو منها الأصول الشامية ..
على الجانب الأخر سنرى قصص لأغنياء مصر من الشباب و سنلحظ إسما مميزا و هو قوت القلوب الدمرداشية ..
و هى شخصية مميزة للغاية قامت بتأليف مجموعة من الروايات كما خصصت جائزة أدبية كانت أول جائزة يحصل عليها الكاتب الراحل نجيب محفوظ

23 مايو 2009

د. مصطفى مشرفة


ذلك الشاب على اليمين هو أحد أفذاذ مصر و الذين نشئوا و أبدعوا على أرضها و ليس خارجها هو العالم الجليل مصطفى مشرفة عالم الفيزياء و الرياضيات ... و لم يكن دوره داعما للعلوم فقط و لكن أيضا داعما لإلتحاق الفتاة المصرية بالجامعة كطالبة و أستاذة فيما بعد ... و أتم إنجازه العلمى و الوظيفى ( كان وكيل ثم عميد لكلية العلوم ) كله فى مرحلة الشباب حيث توفى عن 52 عاما .
السؤال هو ماذا حدث ؟؟ لماذا لم تعد مصر قادرة على رعاية أبنائها مكتفية بإنجابهم تاركة واجب الرعاية و الإبداع و الإستيلاء للدول الأخرى ؟

21 مايو 2009

المكتب السياسى ( البوليس السياسى )


نحن مع العدد 413 من المصور حيث نجد مقالا عن المكتب السياسى و هو ما عرفناه من الأفلام القديمة بإسم البوليس السياسى و الذى أصبح فيما بعد المباحث العامة ثم مباحث أمن الدولة ..
و كان المكتب السياسى كما سنرى فى المقال و بعلانية شديدة مسؤول عن مراقبة المواطنيين بما فيهم الشرفاء لمتابعة نشاطهم السياسى و تحركاتهم ثم فيما بعد كان نشاط المباحث العامة يضم أيضا متابعة شبكات التجسس و أعمال التخريب التى قد تقوم بها دول أجنبية فى مصر و منها على سبيل المثال ما عرف بفضيحة لافون حين كلف الكيان الصهيونى مجموعة من اليهود المصريين بالقيام بعمليات إرهابية ضد المبانى و الشركات الأمريكية فى مصر و منها دور السينما ..و كان ذلك فى بداية الخمسينات .
ثم ظهرت الحاجة لإنشاء جهاز للإستخبارات ليكون نشاطه الأساسى متابعة الجواسيس أو التجسس على الدول الأخرى بالإضافة إلى العديد من الأنشطة داخل مصر و هكذا إنفصل ذلك النشاط عن المباحث العامة فى ذلك الوقت ..
بالطبع تورطت كل تلك الأجهزة فى العديد من قضايا التعذيب و متابعة المواطنين بدون وجه حق و سنرى الأساس لذلك كله فى المقال المعروض .