بغم ان الدولة العثمانية كانت قد فقدت سطوتها فى ذلك الوقت . الا ان الخوف من العودة لسيطرة العنصر التركى كان هاجسا يطارد السوريين .. تعكس تلك الصفحات جانبا من مقاومة السوريين للإحتلال و لسيطرة العثمانيين كما رآها اهل ذلك الزمن .
مع العدد 395 الصادر فى 6 مايو 1932
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق