لو عدنا الى ما آل عليه حال القناطر الن سنجد ان فروع النيل مشرفة على الأنسداد او الردم بسبب الجزر الصناعية و النباتات و عدم التطهير .. صورة القناطر اصبحت الأن مفزعة .. ما تعاني منه الأن بدأ منذ التسعينيات من القرن العشرين و لا تزال القناطر لا تجد من ينقذها
العدد 406 الصادر فى 22 يوليو 1932
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق