اليوم نحمل هدية للمهووسين بالمؤامرات الماسونية .. خبر عن مؤتمر البنائين الحرار فى استامبول .. ولا أدرى لماذا لم يستخدم كاتب الخبر كلمة مؤتمر ماسونى و خاصة أن الموضوع لم يكن يحمل أى حرج .. فقد ظل هناك محفل ماسونى بمصر حتى تم حظر النشاك الماسونى بعد ثورة 1952 ( لم تعد كلمة الثورة كافبة للتعريف :))) فنحن نملك ثورتنا الخاصة الأن :)) )
يجب ان نتذكر ان هناك العديد من الشخصيات الوطنية المصرية قد إنضمت للمحفل الماسونى المصرى فى بدايات القرن العشرين و منها شخصيات دينية مخلصة ..
لازلنا مع العدد 415 الصادر فى 23 سبتمبر عام 1932
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق