1- حادثة سيارة يتوفى فيها خمسة و يصاب إثنان ( بتحصل لحد دلوقت مع فارق العدد بس الجنازة هنا أشيك بكتير )
2- قرار بزيادة التعريفة الجمركية قيحاول الجميع التسابق مع الزمن لإدخال أكبر كم من البضائع قبل تنقيذ الزيادة ( الخبر هنا خاص بإنجلترا و لكن المحرر يتذكر حادثة شبيهة بمصر حدثت فى وقت سابق ) يحدث حتى الأن و لكن يقوم التجار ببيع البضائع التى لم يطبق عليها التعريفة الجمركية بأسعار التعريفة و طبعا ده مش نقطة فى بحر عباقرة إقتصاد اليوم ( الرجاء العودة لفيلم السوق السوداء الذى يناقش قضية الإستفلال أثناء الحرب العالمية الثانية او الفيلم من إنتاج الأربعينيات )
3- كل ده و الملك فى سبق خيل و معرض الربيع ( كان ممكن دلوقت يحضر ماتش كورة أو يفتتح كوبرى )
2- قرار بزيادة التعريفة الجمركية قيحاول الجميع التسابق مع الزمن لإدخال أكبر كم من البضائع قبل تنقيذ الزيادة ( الخبر هنا خاص بإنجلترا و لكن المحرر يتذكر حادثة شبيهة بمصر حدثت فى وقت سابق ) يحدث حتى الأن و لكن يقوم التجار ببيع البضائع التى لم يطبق عليها التعريفة الجمركية بأسعار التعريفة و طبعا ده مش نقطة فى بحر عباقرة إقتصاد اليوم ( الرجاء العودة لفيلم السوق السوداء الذى يناقش قضية الإستفلال أثناء الحرب العالمية الثانية او الفيلم من إنتاج الأربعينيات )
3- كل ده و الملك فى سبق خيل و معرض الربيع ( كان ممكن دلوقت يحضر ماتش كورة أو يفتتح كوبرى )
4- قضية لم يوضح المصور تفاصيلها و لكنها خاصة بسيدات تظاهرن ضد الحكومة ( و ربما الملك ؟ ) و حاولت النيابة تظبيط القضايا بحيث يتم حبسهن لكن القضاء حكم بخمسة جنيهات غرامة على كل منهن و المحامى كان مكرم عبيد ( لا نعلم من هن ولا لماذا تظاهرن و لكن لو كانوا فى عصرنا مين كان عارف حايحصلهم إيه ؟ )
من العدد 388 الصادر فى 18 مارس عام 1932
تحديث : بعد 5 أعوام تقريبا من نشر هذا البوست . و بعد عامين على بداية الثورة لم يتغير شئ . أصبحت الكوارث فاجعة أكثر من كل ما سبق , الغلاء يزداد و اهمال الفقراء يتزايد بل و أصبح الفقر فى ازدياد و اصبح يسقط فى حبائله فئات واسعة ممن كانوا ميسورى الحال .. الباحثين عن العدل مازالوا قابضين بأيديهم على الجمر . يتظاهرون و يقاومون و يتم إعتقالهم و تعذيبهم و قتلهم و لم يعد هذا يتم عى ايدى الدولة فحسب بل و اصبح يتم على أيدى الجماعات الموالية للنظام .
و مازالت شيمة الحكام التجاهل و كأن شئ لم يحدث و لا يحدث و لا يرون سوى ما يرغبون فى رؤيته .. ليس من اجل ذلك أيد الشعب حركة الضباط فى 1952 ولا قام بثورته فى 2011.
26-2-2013
من العدد 388 الصادر فى 18 مارس عام 1932
تحديث : بعد 5 أعوام تقريبا من نشر هذا البوست . و بعد عامين على بداية الثورة لم يتغير شئ . أصبحت الكوارث فاجعة أكثر من كل ما سبق , الغلاء يزداد و اهمال الفقراء يتزايد بل و أصبح الفقر فى ازدياد و اصبح يسقط فى حبائله فئات واسعة ممن كانوا ميسورى الحال .. الباحثين عن العدل مازالوا قابضين بأيديهم على الجمر . يتظاهرون و يقاومون و يتم إعتقالهم و تعذيبهم و قتلهم و لم يعد هذا يتم عى ايدى الدولة فحسب بل و اصبح يتم على أيدى الجماعات الموالية للنظام .
و مازالت شيمة الحكام التجاهل و كأن شئ لم يحدث و لا يحدث و لا يرون سوى ما يرغبون فى رؤيته .. ليس من اجل ذلك أيد الشعب حركة الضباط فى 1952 ولا قام بثورته فى 2011.
26-2-2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق