28 سبتمبر 2008

الفاشية و الإحتلال و المقاومة و صدقى



مجموعة من الأخبار قد تساعدنا على وضع تصور للحالة السياسية فى ذلك العام 1932 فمصر تستقبل بالترحاب أحد دعاة التظام الفاشى فى إيطاليا و لا نجد مشكلة من أو إعتراض من البريطانيين على ذلك أى أنه لم يكن هناك مشكلة مع الفكر الفاشى من حيث المبدأ

الخبر الثانى عن توجه وزير الخارجية البريطانى للإسماعيلية و طبعا مافيهاش حاجة فالرجل فى بيته و ليس غريبا !

الخبر الثالث عن جنازة احد شباب المقاومة فى حلب


و الخبر الرابع عن تعطيل صحيفة لبنانية من قبل الفرنسيين بسبب هجومها على إسماعيل صدقى باشا !!! طيب هم مالهم ؟!!!! طبعا مالهم و نص

ليست هناك تعليقات: