بالطبع إن للمقاومة الهندية ضد الإحتلال البريطانى تاريخ طويل إنتهى بالإستقلال و إنقسام الهند لدولتين الهند و باكستان و أصبحت كل منهما دولة نووية و قد قال المهاتما غاندى أنها تعلم الكثير من تجربة الشعب المصرى فى ثورة 19 و مقاومته لدعاوى الفتنة الطائفية و توحده فى مقاومة المحتل و هو ما فشل فيه غاندى فتم تقسيم الهند و لكن ما الحال الأن ؟؟
عموما سنجد فى عدد المصور 381 خبران عن مقومة الشعب الهندى و خبر عن رحلة لأغاخان الزعيم الهندى الكبير و زوجتة الفرنسية .. و هذا من طبيعة الشعوب وجود المقاوم و المهادن ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق